تعاصر المجتمعات اليوم تسارعا وتطورا كبيرا في مختلف جوانب الحياة ولم يعد من يمتلك العلم والشهادات هو المتصدر للمؤسسات العلمية والاسواق التجارية بل اصبحت انظار قادة المؤسسات المحلية والدولية الحكومية والخاصة تتوجة الى من يمتلك قدرة الابداع والابتكار والاختراع والمهارات الفردية وريادة الاعمال ولم تعد محصورة فقط لمن يمتلك العلم .
ولا يختلف اثنان ان لكل انسان حلم وامل بان يدخل التاريخ ويسجل له اثر وتغيير ايجابي وتطوير وتحسين في كأقة قطاعات الحياة عامة.